اكذوبة انسان
على سفح البركان
حياة الهوان بلا أوطان
أمجاد تسطرعلى سفح البركان
طريق يبدأ بانسان
على اعتاب زمن الهوان
يقف قاطبا بلا عنوان
أترى هى حياة الألوان
أم أنه سراب الظمأن؟
عاشق للوهم بأيمان
أمواج هوجاء بلا شطئان
تقرع أجراس الشيطان
لتعلن ثورة بنى الانسان
أ هى حياة الفرسان؟
نحياها فى أى زمان
أم أن هناك حدودا للمكان
2 comments:
حساااام
انا هتكلم معاك بجد
ديه اول مره بجد احس قوى بكل سطر فى اللى انت وصفه
بس هيه ديه اكذوبه الحياه ان تحيا بلا اوطان و ان تقرع بضجج السكان و ان تموت فى حلم سراب الظمأن
و لكن بقى السؤال لماذا نحول كل هذا الى مجرد اكذوبه للسراب لماذا نقف داءما عاجزين اللا عن وصف ذلك السراب اللعين
و ترى هل ستقف الشطأن تحت قدمينا ام انها ستدوسنا كما حطمت تلك الامواج ذاتها الصخور مهما بلغت صلابتها
ذلك هو السؤال
شيكوووو
تحياتى.........
فعلن السؤال عاوز جواب
بس يمكن ضعف ...هروب ....الوحده..... ضياع الهدف القيمه من الحياه
هو إلى دفعنا لكده
أو ديما الحلم جميل وأول ميضيع يصبح سراب وسعتها بس نفقد الاحساس بكل الدنيا بالمكان بالزمان بكل المتع المحيطه
وصدقنى سعتها مش بس الموج هيكسرنا أى رياح مهما كانت خفيفا ممكن تطيرنا
......................
Post a Comment